ما العيب يا مرجاوي إذا تابوا أو أدركوا خطأهم في آخر الأمر . فلا تكن زارعا للفتن و الشك ، فكلنا في الهم سواء . لقد كان لي رأي مثل رأيك و تراجعت عنه ، فالرسول (ص) يقول : التمس لأخيك سبعين عذرا .