دزيري بدء يعود الى خط الاتحادوالعاقبة للبقية ومعها الوزارة
بالأمس فقط سمعت صوت حق، جاء ولو كان متأخر لكنه جاء:
قال دزيري في نداء الوقفة فيما معناه"" كيف لمعلم أو أستاذ شارف الخميسين ويدرس نفس التلاميذ ونفس البرنامج وفي نفس المدرسة يروح يتكون ، يروح يتكون من أجل ماذا ،وهو الآن يدرس في نفس الموقع،،،،
عجيب امر الوزارة ولننتظر صحوتها مثلما كان لدزيري ونتوسم في التحاق جماعته قريبا و آجلا وليس عاجلا،،،
- لا توجد هذه الطريقة الا عندنا كنوع من ترسيم الظلم،،،
- لقد هالتني مواقف عناصر قيادية، وتعجبت من مسلك المفاوضات وتهميش سلك التربية لوحده،،،،، فلا تجد سلك اهملت حقوق من كانوا فيه قبل اصدار القانون سوى سلك الآيلين للزوال،،،
- ان الشرائع والقوانين لا تسمح بتطبيق اي قانون بأثر رجعي،،،
- إن كشف الممارسات والتجاوزات والتهاونات ليس القصد ضرب الإتحاد ولا تكسير الإضراب - خصوصا في ولايتنا- لأن البيت خرُب، ولكن الهدف دفع هؤلاء للعمل وحفظ ماء الوجه، وتدارك ما يُمكن تداركه،،،
- ليست لي أيه خصومة نقابية او مهنية مع اي أحد سواء وطنيا او محليا، لا أريد اي تغيير في الأشخاص من القمة الى البلدي مرورا بالولائي،،،
- لا أري أي منصب ولا مسؤولية يُستولى عليها في عز الأزمة وفي خضم الفتنة إلا أنها نتنة وجيفة قذرة،،،،،
- أريد فقط حقوقنا التي يضمنها القانون ، وأريد أن أحتفظ بحقوقنا المكتسبة قبل صدور هذا القانون،،،
- انا اريد الوفاء والثقة والشفافية، لأنني جزائري ،،، ولكنني مضرب مهما كان،،،،،
- انا اريد الوفاء والثقة والشفافية، لأنني جزائري ،،، ولكنني مضرب مهما كان،،،،،
- انا اريد الوفاء والثقة والشفافية، لأنني جزائري ،،، ولكنني مضرب مهما كان،،،،،
- انا اريد الوفاء والثقة والشفافية، لأنني جزائري ،،، ولكنني مضرب مهما كان،،،،،
- انا اريد الوفاء والثقة والشفافية، لأنني جزائري ،،، ولكنني مضرب مهما كان،،،،،
بقلم اسامة زكي