عندما دعا ذلك الشاب إلى المقاطعة رأينا من سلّ "الموس" وسمّى باسم الله وبدأ الذبح رغم أنه عندما ظهر المدعو شمس الدين بوروبي يفتي بوجوب الإنتخاب .. لم يقل أحد منهم أن هذا استخدام للدين في خدمة النظام وسياسته