أيتها المصرية جداً
تبرعي لأهلك في مصر
فهم من يعانون من فقر متقع وليس السوريين
فالسوريين ليسوا بحاجة لتبرعاتك أنت أو غيرك
نحن أكبر من تبرعات أحد والحمد لله
لدينا من القمح والخضار والفواكه ما يكفينا لسنين قادمة أما في مصركم الحبيبة فطعامكم رهن بإشارة الأمريكان
كفاكم عبثاً في بدماء السوريين
وأنا فعلا ً حزين أنني أخاطب أحد من مصر بهذه الطريقة وحزين أن يكون أحد في مصر الحبيبة يريد الشر ببلدي
أما عرعورك فهنيأ لك به فهو من جلدة سلفييكم ( حزب الظلام ) أما في سورية فهو خائن ومنافق