اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kada70
تلمس قلبه فأحس بسخونة الدم النازل، التفت كان السراب في عينيه يمضي
والشمس الطالعة على جبينه تتوارى،
حرك أصابعه على الجرح فنامت هي
أغمضت
في داخله سرها
تأوه من الألم
فتأوهت وهي تشد خنجرها البلوري
بكت
على قارعة جرحه
دون أن تمنحه منديلها الوردي
كان حينما سقط في غيمها
ينتظر يدها لعلها تنشله من موت محتم
لكنها أصرت على المضي مع السراب وهي تردد
على شفتيه
أحبك ولن أنساك أبدا
|
مثلما اخبرتك
اعجز عن التعبير مبدع مثل ماعودتنا الف شكر لابداعك تقبل ورود ...... و احترامي