تبولوا على جنودنا
هدموا مساجدنا
تهكموا على أعراض رجالنا ونسائنا في أبو غريب وغوانتنامو
أساؤا لرسولنا
هودوا مقابرنا
واليوم أحرقوا كتابنا
السؤال : ماذا بعـــــــــــــــــــــــــــــد ؟؟
هل النواح يجدي ؟ هل الأسف يجدي ؟ هل الإستنكار يجدي ؟ في حين البعض منا يتماهى مع سياساتهم في تدمير بلد عربي ومسلم
إسمه سورية ؟ تلك هي المفارقة ؟