هذا ابنُ ذاكَ وِلادَةً. وَأخُوّةً، .................. عِندَ الزّعازِعِ وَالقَنا المُتَزَعزِعِ
مُتَشابِهانِ، إذا الأمورُ تشابَهَتْ............... حَزْماً وَعِلماً بِالطّريقِ المَهْيَعِ
البحترى
****************************************
نعيب زماننا والعيب فينا ............. وما لزماننا عيبٌ سوانا
ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ ............ولو نطق الزمان لنا هجانا
وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ .............ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا
الشافعى