خلاصة القول ان الهدف من هذه الاستراتيجية هو الرغبة الامريكية في ابقاء العالم تحت مظلتها و الاستفراد بقيادته و لذلك تسعى لقتل او اخماد اي قوة قد تهدد وجودها او نفوذها و مصالحها مستقبلا . . . . المتابع لمجريات الامور و المطلع على الاحداث جيدا خلال الـ 40 سنة الماضية يدرك جيدا ان الصين ستغدو القوة رقم 1 عاجلا ام آجلا و انها اكثر من يثير الرعب لدى الادارة الامريكية