ألهدا وصلت بنا الامور
يعني ماصبت خدمة و لا انغلقت بنا الامور ندفع بانفسنا الى التهلكة
وهل الانتحار هو الحل
هو مات و دروك بينه وبين خالقه ونطلبو ربي يرحمه
و الناس هادو يرميو الحجارة و الشرطة ترمي القنابل المسيلة لدموع
ومن بعد كل واحد يروح لدارو واللي راه في القبر واش راح ينجيه من غضب ربه
الشرطي ادا اصيب الدولة راح تتكفل بيه
اما المواطن ادا أصيب شكون اللي يتكفل بيه
كل الامور تحدث من فلة الوازع الديني وسوء التربية و يتحمل المسؤولين اللي ماخدموش بلادهم مايحصل أيضا في الدنيا والاخرة
لخاطرش اهملو البلاد العباد
ولاحول ولا قوة الا بالله