أنا لا أ كتب الأشعار فالأشعار تكتبني ، أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني شكرااااااااااااااااااا لك le fugitif على هذه الروائع الخالدة لأحمد مطر حقا هي اروع ما خطت به يداه