إجنمع اليهود الملاعين والصهاينة الأنجاس بمؤتمر بال بسويسرا
وقرروا أن يوجدوا وطنا لهم في فلسطين ، وساعدهم كل العام الصليبي ضد الإسلام .
كيف بالله عليكم يامن تدعون إتباع السلف ، قسما برب البرية لو كان السلف حيا لقاتل الصهاينة حتى يسترجعوا بيت المقدس
كما فعل ذلك البطل -- صلاح الدين الأيوبي -- رحمه الله
الذي يوجد لنفسه الأعذار عن الجهاد وعن نصرة المجاهدين في فلسطين ، فهو مع ضياع بيت المقدس
والمسلمون آآآآثمون حتى يسترجع أولى القبلتين وثالث الحرمين .
والسلفيون حاشى أسيادي السلف ، يعادون حركة حماس المجاهدة ولايعادون اليهود.
وهنا علامة إستفهام كبرى ، تطرح حول هذا التيار الذي إشتغل بسب وتبديع المسلمين والمجاهدين
إرضاءا للسعودية المتحالفة مع أمريكا في العلن ومع الصهاينة في الخفاء ،
ونسي أن عدو الأمة هو هذا الكيان المسخ اللعين من رب العالمين
عدوهم سيد قطب لأنه ضد اليهود وأعوانهم ، فتراهم يسبونه ، لأنه كشف مخططاتهم .
لا تيأس أخي (( عضو محترم )) فإذا عرف السبب بطل العجب
لاتتعب نفسك فلن يعترفوا بالجهاد في فلسطين ،
لكن دعوات المقدسيين من شيوخ ركع ونساء عجائز صوامات قوامات ، ستبقى تطاردهم حتى يتوبوا عن غيهم
ودماء وأشلاء الأطفال وآآآهات الأيتام والثكالى والايامى ، وظلام الأسرى
ستظل تطاردهم ، حتى يعودوا لرشدهم ،
وليعلموا أننا عن القدس لن نساوم ولن نفاوض