نحن ذاهبون لأبعد الحدود قناعة منا بأن موظفي القطاع لم ينالوا حقوقهم ، ويجب أن ينالوا حقوقهم كاملة غير منقوصة وبدون تمييز بين طور وآخر ، وسلك وآخر فلننس اختلافاتنا ولا أقولا خلافاتنا فالمصير واحد شئنا أم ابينا ، ولا حل إلا بالتوحد والتجند لإنجاح إضراب الأسبوع المتجدد آليا . وليتأكد الجميع بأن لاشيء تحقق لحد الساعة ، فحتى من يعتقدون بأنهم مستفيدون فهم مخطئون لأنه مجرد كلام ، والضغط هو السبيل الوحيد لتغيير الموازين وإصدار القانون الخاص المعدل كما تريد الأسرة التربوية ، والدليل على ذلك فالقانون لحد الساعة لم يوقع ، وينتظرون مدى نجاح الإضراب للتفاوض الجاد ، أو تمرير ما يريدون ، فالأسرة التربوية أمام محطة تاريخية ، ونحن كقيادة برأنا ذمتنا باتخاذ الموقف الذي نراه مناسبا ، والحرية الآن لكم
هذا منقول للاستاذ عمراوي من صفحته على الفايسبوك