الشيخ حفظه الله جبل شامخ ، لا يضره بغض المنحرفين فكريا ، هو قام ويقوم بما أمره به ربه ، رد على أهل الضلال ردودا علمية ، بين لنا ضلال أشخاص كنا نظنهم علماء وتبين لنا بفضل جهود الشيخ ، أنهم رؤوس في الضلال والإنحراف ، منهم من قضى وأراحنا الله من ضلاله والذي لا زال منهم نسأل الله أن يهديه أو يأخذه إليه غير ماسوف عليه ، أما من يتبعهم على ضلالهم رغم ما قرأ ويقرأ يوميا من أدلة دامغة على إنحرافهم ، فليس لنا عليه من سبيل ، ويوم القيامة سيعرف الحق ويدرك كل بشر مآله ، فالجدال اليوم مع هؤلاء ليس له اي معنى