انتهت الحكاية ،
أي مدرب في العالم حر في قراراته ، الضغوط الكروية و الشخصية كانت دافعا لرحيله ،
رغم ذلك : النادي لا زال بكافة نجومه حريصا على متابعة الدرب ،
نعم الكرة الإسبانية فقدت كلاسيكو آخر بين المو و غوارديولا ،
إلا أنه يجب للحياة أن تستمر ، وليس أن تتوقف بتوقف مدرب ..