أنبه زملائي ان انباف ليست لعمراوي و لا للدزيري بل هي ميراثنا جميعا بنيت على مدار عقدين من الزمن و لما اينعت و بدأت تؤتي ثمرها ، ها هي فؤوس الفتنة تتهاوى عليها من كل صوب ، فلنفوت الفرصة على المغرضين و من لم يساهم في التجديف فلا يخرق السفينة ليغرق أهلها.