إننا مطالبون اليوم أكثر من أي وقت مضى بـــ :
- إثبات وجودنا ، فإما أن نكون أو لا نكون ، فالفرصة سانحة فلا نضيعها .
- الوقوف صفا واحدا بعيدا عن الأنا ، والحسابات الضيقة للتعبير عن مدى وعينا ، فالتضامن هو السبيل الوحيد لتحقيق مطالبنا ، ولتتحمل الأسرة التربوية كامل مسؤولياتها.
ختامـــا : نحمل السلطات العمومية مسؤولية الصمت المطبق إزاء مطالبنا لاسيما المطلب الاستعجالي المتمثل في تأجيل إصدار القانون الأساسي المعدل لمعالجة اختلالاته في تأن وروية تجنيبا للقطاع فتنة غير مسبوقة ، ونهيب بأسرتنا التربوية رفع التحدي بالتجند التام لإنجاح إضراب الأسبوع المتجدد آليا من أجل تحقيق مطالبنا المشروعة .
ما ضاع حق وراءه طالب