هذه قصة تجعلك تتحمل زوجتك (أكيـــد إذا كان لك قـــــــلب يتعظ)
قصه رجل جاء يشكى زوجته الى عمر بن الخطاب وحينما اقترب من منزل سيدنا عمر
سمع صراخ وصوت عالى وكان امراءه فى البيت تتشاجر مع زوجها
المهم الراجل قال فى نفسه بعد ان دق الباب امشى لحال سبيلى
المهم خرج سيدنا عمر ونادى على الرجل وقال له انت من دق الباب
قال نعم قال له ولماذا انت ذاهب ما بك
قال له ما جئت اشتكى منه وجدته عندك جئت اشتكى من سوء زوجتى فوجدت الحال كما عندى
قال له عمر يا اخا الاسلام ان زوجتى خبازه لعيالى طباخه لهم تغسل ملابسنا تسهر على راحتى وراحه اولادى
تتحمل التعب والمشقه وكل ما نكلفها به دون كلل او ملل تعطى ولا تنظر المقابل
وكذا وكذا اليس بعد ذالك يجب ان اتحملها وارضى بها