رغم ذلك بعض الحمقى من جيل الفايس بوك و التريكو روز تراهم اليوم يغنون في الملاعب معاك يا الارهاب هاو ليكم الارهاب يا ولات مواتها الله يرحم الشاب وان شاء الله الجيش الوطني الشعبي يدمر مخابئ هؤلاء الكلاب