هِيَّ حَال الرِّيَاإضَـة ..,
يَومٌ لَك وَ يومٌ عَليْكَ .. ، .. وَ الخَسارة البَارحة وَقَبل تِلكَ الأخيرة لَيسَ بسَببٍ يَجعلُنا نَحطُّ من قِيمة فَريقْ الريَّال ولاَ البَارصَا .. مُجرَّدْ عَثرة تَمرُّ علَيها جَمِيع الفِرَق العَظِيمَة..
حَظّ أَوْفَرْ ، العامْ الجايْ ان شَاإءَ الله ..
بَاركَ الله فِيك .