نجح الإضراب أم لم ينجح فأنا وزملائي المعلمين وأغلبهن معلمات ، أضربنا احتجاجا وإقرارا بعدم قبولنا لهذا القانون وهذا أضعف الإيمان ،الآن فليمضيه الرئيس ، وبعدها لانريد أن نسمع أي كلام على اللذين خذلون ولم يكونو معنا فهم سبب الفشل (إذا فشل حقا) .
فنحن لم نضرب للسيد عمروي ولا لاينباف بل على قانون الذي نرفضه .