إلى إخواننا الأساتذة والمعلمين الدين هم أدرى بالظاهرة وأحرص على عدم حدوتها ، نحن في انتظار تدخلاتكم وتعليقاتكم ولم لا معا لجتكم لهدا المشكل الدي أصبح يؤرق الكثير من العائلات ، لاتخافوا نحن لم نتهم بعد أحدا ، لكن سكوتكم يخيفنا ويطرح الكثير من التساؤلات ، أليس الأطفال أبناءكم في المدرسة ، لمادا هذا التجاهل .
شاركوا ، فإن ذلك من أضعف الإيمان
نحن في الإنتظار فلا تخيبوا ظننا ، والسلام