نسأل الله العفو و العافية ..
في الواقع ان كان فعلها أو فعلتها فـ بالطبع ستكون الاجآبة مريرة ..
فـ ان قآل (قالت) لآ و هو كاذب (كاذبة) .. فقد تكـُون أخـف !
و أما ان صارحها (صارحته) .. فـ هنا بلآ شـك .. حدوث خـلل بين الطرفين ..
و قد تسوء الحآلة فيما بينهما و تتطورالى الفرآق
على العموم .. هي نتيجة العمل .. و علينا التقبل كيفما كان الحآل ..
لأننا اخترنا هذا الطريق بـ أنفسنا ، و ليس "هكذا جـُبلنا"
و الحل في رأيي ..
الايمان بهاته الآية فقط تكفي " الطيبون لطيبات و الخبيثون للخبيثات "
صدق رب العالمين
مـُرآد .. شكراً لك أخي الكريم
على اثارة هاته النقطة