يجب أن يكون للحق قوة تحميه
ووالإنحراف في هذا الزمان له مبررات تأويه
وهي الديمقراطية العمياء فلا يعرف فيها الشخص ((الا واش دخلك))
وان طالبك امام القانون فستدفع الثمن غاليا
و انت تعرف القانون له مؤسسات تحميه.
فلو تلفظت بكلمة أو ابديت أي حركة تجاه أي تصرف غير لائق
تجد العباد و البلاد بقانونها تدينك
لكن لانجد ما نقول سوى:
انما الأمم الأخلاق مابقيت وان هم ذهبت أخلافهم ذهبوا