أنا لا تضرني النهار لأنها بوق للنظام المعادي للمعلم، هذا المعلم الذي تسبب ومازال في مراجعة القوانين والضغط على ملاك المال لصرف بعض النقوذ من جيبوهم، عفوا من جيوب الخزينة ويسعى لتنوير المجتمع وتعليمه، لكن ما يضرني هو إيمان الكثير من المعلمين بهذه القناة وإشادتهم بها.