أنا ثاني عندي ولد عمي كارثة
كي نروح عندهم للدار يبدا ايفتشلي جيابي يجبدلي شعري ايشوفلي في وذني
حتى كي ايحاطولي قهوة ولا ماكلة يبدا بها هو الاول كي يهدرو معاه نقولهم خليوه مازالو صغير
وانا لداخل راني نغلي
مالا واحد النهار كنت عندهم فالليل اوراح الضوء وهو كان مساميني آآآآآآآآ قلت هذي فرصة
نقفلو فمو اونقرصو ولا نعضو
الكارثة لكبيرة انا حكمتو قفلتلو فمو الضو رجع
وتخيلو الموقف