زملائي في المدرسة هم الذين حضروا الغداء و أنا شاكر لهم الى يوم الدين. و ليكن في علم الجميع و الله العظيم إنها عادة حميدة حسب رأيي طبعا ، لما فيها من تقوية المحبة ( تهادوا تحابوا ).