من حقك أختي اختيار شريك حياتك الذي تتوفر فيه المواصفات 
 
و إن شككت في أمره فليس عيبا أن ترفضي 
 
و لو كان مكتوبك سيعود و لو رفضته مليون مرة 
 
الاستخارة أختي في هاته الأمور هي الراحة بعينها 
 
لأن الخير فيما اختار الله لنا
 
فلن تندمي و لن تحسي بالظلم و لا تأنيب الضمير
 
أما أمك فلا عليك فالأم حنونة و ستتفهم عاجلا أو آجلا 
 
و ربي يرزقك الزوج الصالح أخية