هناك شريحة كبيرة من اساتذة التعليم الاساسي ( التربية الفنية و التربية الموسيقي و الرياضة البدنية ) حرمت من هذا التكوين المزعوم رغم الحاحها و بحثها عن فرصة التكوين منذ سنوات و الذي لم تجده لا في قوانين بن بوزيد و لا في اصوات النقابات الفارغة بسبب عدم وجود تخصص لهذه المواد بالجامعات الجزائرية.
و خلاصة القول انها سياسة الهف و التبلعيط من الوزارة و النقابات معا.