دائما اجنثاث الظالمين يصاحب بتهام
العملاء الخونة من حكام العرب جاهزون لتهام الشعوب والعلماء الربنيين الذين يفضلون الموت والسجون على مهاانة
اذا اكان شفنا صاحب الحق يموت من اجل اجتثاث الظالم
فما الحكمة اذا من تعرض انبياء الله من اتهام لجبابرة قومهم بانهم سحرة وكهان وانهم يريدون ان يظلو القوم على دين اجدادهم
ياخوان الذي يحدث في سوريا ومصر وكل العالم العربي من الربيع العربي
يعتبر سيرورة تاريخية قديمة عند البشر
في حربهم بين الحق والباطل
الذين يستشهدون علماء وشعوب من اجل اجتثاث طواغيت ظلمة
هم يسيرون على طريق قديمة
ابتدات من عداوة ابليس لنبي الله ادم عليه السلام
ومسرة كل الرسل بعده
وكذلك مسيرة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
نحن لم ناتي بالجديد وانما هوطريق قديم جدا
بين الحق والباطل
فلينظر كل منا اين يظع نفسه