دافعت النقابة ككتلة واحدة وكانت تعتقد أنها تحصلت على كنوز علي بابا حين جاءت بما لم يكن يحلم به أشدد المتفائلين في عهد الجاهلية فهاهو الأستاذ صار له مدى من الصنف 11 إلى الصنف 15 وماعليه أن يشمر عن ساعد الجد
لكنها فوجئت بتصدع كبير بين الرتب قد يصل لحد الخصام كما اصطدمت بأننا لاننظرإلا لخطوات بسيطة فكل منا يائسا مستسلما لايرجو ترقية
بل ويحقد على غيره فبعد هذا التحليل وبعملية بسيطةأرادت أن لاتخسر قواعدها فلجأت للشد من أجل أن تستفيد الشريحة الأكبرى
للأشارة السيد عمراوي بقيت له سنة على التقاعد والسيد الصادق فقد فقد منحة الأوراس فقليل من الاحترام للجميع وشكرا