شكرا على الموضوع القيم و أود أن أضيف نقطة هامة في الرد على أنصار نظرية الوعي ، بحيث أنهم أكتفوا بالقول بالشعور كأساس للحياة النفسية و هذا ما عبر عنه ابن سينا من قبل و لكن تطور الدراسات النفسية أبرز وجود جانب اللاشعور الذي يعجز الفرد من خلاله ‘ن معرفة أسباب بعض النشاطات التي يمارسها . إذن فقضية الوعي بالذات نسبية و ليست كما إدعى العقلانيين و الفينومونولوجيين و شكرا.