و الحُرُّ في الأرض يبني من منازعهِ سجناً لهُ و هو لا يدري فيؤتسرُ فان تحرَّر من أبناءِ بجدتهِ يظلُّ عبداً لمن يهوى و يفتكرُ فهو الأريب و لكن في تصلبهِ حتى و للحقِّ بُطلٌ بل هو البطرُ و هو الطليقُ و لكن في تسرُّعهِ حتى الى أوجِ مجدٍ خالدٍ صِغرُ