لو جردت الملتقيات من امتيازاتها كالمأدبات و التنقيط في التوظيف و التربص و إثراء السير الذاتية لما وجدت واحدا يشارك و لا واحدا يسعى لتنظيمها
ليس عيبا أن يثري الأستاذ ملفه فذلك ما نبغيه جميعنا لكن المشكل في كيفية و طريقة الانتقاء إذ لا يختارون إلا المعارف و معارف المعارف
و لا يهم في هذا إن كان المقال رديئا أو خارجا عن الموضوع بل إن هناك من لا يحضر أصلا و مع ذلك تعطى له شهادة المشاركة و ينشر له المقال ، هذا حال الجامعات الجزائرية للأسف