المدير في الثانوية هوالأخ والأب لكل أستاذ وأستاذة فمن متطلبات المهمة التي يقوم بها أن يحافظ على هذه العلاقة حتى ولوأحس بالجور الذي لحقه من جراء القوانين التي مازالت بالامكان تعديلها.
المدير كان منذ وقت قصير أستاذ يكد ويجتهد لتربية وتعليم أبنائنا.
فعلى الأستاذ والمدير أن يعملا دون كلل حتى لاتقع فتنة بين رجال التربية يكون المستفيد منها أعداء التربية والتعليم في الجزائروالخاسر الأكبر هم أبناؤنا.
فتحية الى المدراء والأساتذة بالثانويات.