مررت على المروءة وهي تبكي *** فقلت ! علام تنتحب الفتاة
فقالت : كيف لا ابكــي و أهلــي *** دون خـــلــق الله مــاتـــوا
شكرا لك اخي على هذه القصة الرائعة و المؤثرة جدا حتى ان دمعتي سقطت رغما عني
واعتقد ان بعض من اهل المروءة لم يمت بعد و هذه شمة من شماة الشعب الجزائري أو بالأحرى الرجل الجزائري