[pef_11]

بعد ان هجمت عليه باسئلة بنبرة غاضبة (لكن لم تخرجني عن أدبي و لباقتي .)

يقول :
والله أخي الفاضل نحن نعمل بإخلاص ، وإن كانت الأسرة التربية تعاملنا مثل صداقة الدب لصديقه لما هوى على رأسه بالصخرة من أجل قتل ذبابة فهذا شانهم ، وهم احرار في تصرفهم ، ويعلم الله أننا تعبنا ، والتزاما بالعهد الذي قطعناه على أنفسنا لانريد رمي المنشفة في عز المعركة الكبرى .
مشكورون ، ولولا أمثالكم وعزاؤنا فيكم ، ورغبة في تزويد رصيدنا بالعمل الصالح ، والله ثلاثا لما زدت لحظة في قيادة الاتحاد ، بعد كل هذا أصبحنا خونة وهدفنا الأسمى أن نستفيد بدريهمات معدودات ، 2680 دج ، وكأن رسالتنا في هذا المبلغ


وعندما سالته عن رضاه بالقانون الاساسي ومباركته قال :


والله أخي الفاضل يوم خرج المشروع لم أنم حتى الساعة 03 صباحا مؤرقا ، كلمني الأخ الصادق دزيري من سكيكدة وأعلمني بأنه لم ينم الليل كله ، فنحن في ضغط نفسي كبير لايعلمه إلا الله ،

وعن بقاء الامل رغم اننا في الوقت البدل الضائع يقول :


نعم ، وكل شيء ممكن ، وسنرمي بثقلنا من أجل تحقيق ذلك إن شاء الله


منقول عنه بالنسخ واللصق ، وكان قد اجابني على اسئلة تتعلق بالاساتذة المتكونين في جامعة التكوين المتواصل لم ادرجها هنا

ولكم الحكم و الراي و التعليق