كم وثقنا في هذا الرجل كم احترمناه كم كنا اوفياء له وكم خذلنا وما زلنا نلقب بالحساد وبالانانيين وبالاغلبية المتمردة لا لشيء الا لاننا لم نضرب على قانون همشنا ولم ينصفناا