حتى وإن صادق أويحي لما توجد نية التغيير سيتغير ألم يقل أويحي مرة أنه لا يوجد اثر رجعي ؟ ألم يقل أنه القانون الخاص طوي ولا يتم تعديله ؟ ألم يتغير دستور أمة من أجل شخص واحد ؟ إن وجدت الإرادة في إتخاذ القرار وكان القاعدة صلبة سنخيط قانونا وفق مقاساتنا لصاحب الشهادة نصيبه ولصاحب الاقدمية نصيبه وللمسؤول نصيبه إخواني لا تركنوا فيوجد هناك أمل فيجب أن نحرك كل المجالس الولائية لإجبار القمة على إتخاذ القرار المناسب فهذا هو زمن أخذ الحقوق والحكومة لا تعترف الا بلي الذراع ونحن في فترة امتحانات نهاية السنة ومقبلين على حدث كبير الا وهو الانتخاب