من هو مستفيد ..طبعا مناه و أمله أن يمر القانون و يطبق في أقرب وقت و لكنه لا يعلن ذلك كي يتحاشى الاحتكاكات مع الزملاء الغير مستفيدين.....أما من لم يستفد شيئا يريد أن يفتح العين و يغمضها ...فيجد التعديل قد تبخر و لم يطبق لكن في نفس الوقت لا يريد الابقاء على القانون القديم أيضا لأنه لم يصنفه...معادلة صعبة......
لكن أظن أن أويحيى سيصادق على المرسوم كي لا يترك الوقت للنقابات كي تناور في الوقت الضائع و تهدد باضرابات ربما.......
خلاصة القول من استفاد بصحته و من لم يستفد طفرت فيه........