الذي يجلس في قصور الملوك ويطعن في المجاهدين ويلمز الشهداء وهم عند ربهم
قلنا لكم مرارا الذين مضوا ربهم أتركوهم لكن سمومكم وحقدكم جعلكم لاتتركون حيا ولاميتا
فالذي يحاضر لكم عن عورات المسلمين ويكذب لأرضاء أسياده ويغتب الداة والمجاهدين
هو الكذاب الأشر ، ودليلي لايحتاج لدليل ، ودليلي هو ماذهبت إليه أنت ومن علمك ذلك من كذب على المباشر
وكن على علم أن قادتنا العظماء سيقوا لحبل المشانق من أجل إعلاء كلمى الله
ونحن اليوم مستعدون للموت من أجل رد زيفكم وكذبكم ودجلكم
أهلا بالمنية لرد الشبهات