إخواني الأساتذة الأفاضل ، شكرا على مشاركاتكم وآرائكم وعتابكم ، وربما تجريحكم ، لكن ليس باليد حيلة ، مادام مستقبل التلميذ على المحك ، نرجو منكم تفهم ردودي الحماسية في بعض الأحيان ، لكن ثقوا أننا لانحمل حقدا لأحد ، والله على ما أقول شهيد
مرة أخرى نريد لهذا الحوار أن يتواصل وأن يتسع ، وأن يحقق هدفه في إقناع أساتذتنا بالرجوع إلى تغليب العقل على الأنانية ، لأنهم هم أيضا لهم أبناء يحبونهم ويشقون من أجلهم .
مرة أخرى شكرا للجميع ، والسلام