ببالغ الحزن و الأسى تابعت اليوم صباحا مراسيم جنازة المجاهد الكبير أحمد بن بلة..و أصدقكم القول ، لقد بكيت..و ما ابكاني هو عبارة من الصحفي كريم بوسالم: لقد رحل الرجل و رغم الظلم الذي عاشه..لم يجرح يوما في من ظلمه و لا في وطنه..بقي صامتا صابرا كاظما للغيظ...لكن اليس من الظلم أن لا نكشف عن هذه الفترة من تاريخ الجزائر...السؤال مطروح للنقاش..