ما شاء الله جزى الله خيرا شيخنا العلامة الألباني ورحمه ، وهذه كرة القدم حقيقة هي كرة الندم فقد أضحى أبناؤنا يستغلونه في ما يسخط الله عزوجل ويغضبه من السب والشتم ، فإذا فازوا طاروا بالغناء والرقص والتشويش على المسلمين لاسيما في أوقات الصلاة ، وإذا ما خسروا فتلك مصيبة فوق مصيبة رد الله المسلمين إلى دينه ردا جميلا.