الوزارة والحكومة وعلى راسها الداهية اويحي ، و بمشاركة نقابات العار ارادوا ضرب الاسرة التربوية اي القاعدة بعضها ببعض ، فبعد ان نجحوا في القضاء على المنظومة التربوية، جاء الدور الآن على الاسرة التربوية..تحت شعار فرق تسود...