هذا الخطأ إنما يدل على الحالة النفسية الصعبة للأخ موسى و جميع الأساتذة المتعاقدين سابقا و البطالين المرميين إلى الشارع في الوقت الحالى , هذا الواقع المر جعلهم لا يفرقون بين مارس و أفريل فكل أيامهم حزن و يأس و نكد لواقع فرض عليهم من طرف هذه الوزارة الظالمة و على رأسها هذا الإمعة بن بوزيد
نرجوا من جميع المعنيين الإلتحاق بالعاصمة و تلبية النداء الأخير للأخ رئيس المكتب الوطني