[محمد جديدي التبسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدو الصغير

هل أدركت الآن ما كنت أرمي إليه سابقا في ذالكم النقاش الذي دار بيننا وقد استشهدت بالآية أعلاه " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة...."، أي أن شرع الله لا يقبل النقاش أو الفلسفة بعقولنا القاصرة، ورحم الله سلفنا الصالح من أصحاب سيد الخلق الذين كانوا لا يجادلون في الحق بل كان شعارهم " سمعنا وأطعنا"، ونأسف لحال الكثير منا اليوم ممن أصبح شعارهم " سمعنا ولم نقتنع"، هدانا الله جميعا إلى ما فيه خيرنا في الدارين (الدنيا والآخرة)، تقبل مروري.

آمين يا رب
أهلا بك أخي عبدو راك تغيب كثيرا عساك بخير أخي الكريم

تذكرت ذلكم النقاش الطيب في قضية الحمام والنساء لكن خلافي معك وقتها كان في الطريقة التي يجب أن ننصح بها
نحن نبلغ بالحسنى لكي لا نتحمل وزر عدم النصح وإنكار المنكر
وحقيقة مثل ذلك الأمر هو من صميم موضوع اليوم فالحلال والحرام ليس مسألة قناعات
بل يصدق فيه القول "عرفت فالزم"
جزاك الله خيرا أخي
بارك الله فيك على المرور الطيب