النقابات مثل الأحزاب لها مصالح و مطامع ونيات الله أعلم بها قال الله جل و علا ( و لا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون ) أما أن تقول كيف نطالب بحقوقنا فأقول الغاية لا تبرر الوسيلة و لنرجع إلى أهل العلم