رحمة الله عليك يا شعباني يا فقيد الامة ....حتى وانت تساق الى الموت تبقى ذلك الاسد الشامخ الذي يابى ان يطلب العفو من الكلاب.....والله قد صدقت وفوصت امرك الى من لا يظلم عنده العبيد فوظت امرك الى العلي القدير....والله انت كبير في كل شيء ..