الفوضى في كامل حياتنا من البيت الى المدرسة مرورا بالشارع وليس انتهاء عند الجامعة هذا التشخيص
اما العلاج فهو فتح المجال للاعلام التربوي والدورات التكوينية وتبجيل وتوقير العلماء والمفكرين والاعلاء من شانهم في المجتمع والتقليل من القيمة الافتراضية التي تحوزها فئة اصحاب الاموال والطرابندو في اعين الاجيال الصاعدة