هاته الاخبار وغيرها محاولة يائسة لرفع معنويات جيش العصابة الطائفية الرافضية الحاقدة بعد ان مزقته الانشقاقات وانهكته ضربات ابطال الجيش السوري الحر ,ولكنها لن تغير من الواقع شيئا ,فبعد عام من العمليات العسكرية الوحشية في المدن والقرى السورية المنتفضة والتي كان معظم ضحاياها من الابرياء العزل خرج الشعب السوري البطل منها متماسكا ومؤمنا بعدالة قضيته. وقد زادت اعداد الكتائب المنصوية تحت لواء الجييش السوري الحر واتسعت رقعة المواجهة لتشمل جميع المدن والمناطق السورية.